السلام عليكم ورحمة الله وبركاتَّهُ أعتذر عن عدم الرد مؤخرًا فأنا كُنت مشغولاً ببعض الأمور والمشاريع.


قرابة الخمسة عشر عامًا أم تواصل الأجتماعي تويتر فيس وما شابه فهيَ قبل 6 سنين تقريبًا.


نعم وبقوة. بعض الفتيات سُذج ولكل ساذجة قطيع من الذئاب على هيئة خرفان.
نضيف إلى أن هُناك بعضًا من الفتيان لهم ميول شهوانية للأطفال.



هممم الرقابة ع حسب شدتها فأنا أجد بأن الرقابة من فترة لفترة أمر جميل.

ولكن الرقابة الشديدة لا أؤيدها خصوصًا أن الطفل لن يشعر بثقة أهله له فأفضل طريقة للرقابة هيَ ببرامج مُعينة أو بمُتابعة حساب الطفل في الشبكات وفحص هاتفه كُل أسبوعين.



يُراقبوني وأنا أترجم الإيتشي كككك

المراقبة موجودة وتكون خانقة أحيانًا فذات مرة لم أسلم حينما كُنت أعمل على بعض الأعمال إلا وأجد بجهازي يُؤخذ مني كي يتصفحوا به شيئًا ما ع رغم أني كُنت أبحث شيءٍ له دخلٌ بدراستي.



نعم، فالمقاطع التي نراها على وسائل التواصل الاجتماعية ووالواتس آب أغلبها تعتبر خرق للخصوصية.
كما أن هُناك فتيات كُثر تعرضن للنصب والأحتيال ونفس الأمر للشباب فأحد أصدقائي المُقربين قُمنا له بمقلب طفيف من داعي المُزاح وبدأنا مُراسلته على اننا فتيات وحينها وهددوه بأنَّهُ سيفضحون أمره وما شابه فإذ به يُحدثنا بتعاسة لدرجة أننا شكننا بأنَّهُ ينوي الإنتحار ولكن حللنا المُشكلة ولله الحمد.

وهُناك مشاكل لم تحل فبعض الناس يدفعون مبالغ ليست ببسيطة أو يتعرضون للنصب وبعضهم تسرق بيوتهم
فهناك أطفال ينشرون كُل شيء على وسائل التواصل الاجتماعي لدرجة أن قناة أخبارية قامت بتجربة مع أحد مُستخدمي الإنتسغرام حيث عرفوا مكان منزله ومتى يخرج ومتى يكون المنزل فارغًا وما شابه فإذا بهم يأتون أمام منزله ويدخلون مُحدثين أهل المنزل عن كيف عرفوا الوقت الذين يتفرغوا فيه صحيح أنه لم يتعرض لمشكلة ولكن لا تسلم الجرة كُل مرة.




خطأ لكل شيء حد ولا يوجد شيء يُدعى انعدام قيود!



نوعًا ما فالباعتدال خيرة.



كثيرة للأسف ولله أني أخاف على أهل بيتي أكثر من نفسي من هذه المواقع وأصغرها موقع تزيف أحاديث!


أجل للأسف لذا علينا كأهل أن نُعلمهم الصحيح والخطأ.



بلوجر، مواقع أجنبية للفانسب، مواقعين أللعاب، يوتيوب، العاشق، موقع أستغفر الله العلي العظيم.

أجل، فإن لم يجد من يُعطيه وجهًا هُنا سيجد من يعطيه وجوهًا هُناك.




هههه، لا.



كما فعلنا مع صديقنا تلك المرة تحدثنا مع الشخص الذي تحدث معه على أننا فتاة وننوي مصادقة تلك الفتاة وأخبرناها برغبتنا بإرتباط مع شاب فإذ به يعطينا حسابه وعندما تقابلنا ذاك اليوم ضربناه ضربًا مُبرحًا حتى أخذنا هاتفه وحطمناه وهددناه بأن نُبلغ عليه الهيئة في المرة القادمة.

للعلم فهيئة الأمر بالمعروف والحكومة لها تدابير وقائية جميلة في مثل هذه الأمور.


بالنسبة لي... فأنا أجد كُل شيء فيها تلفاز، هاتف، تواصل، أصدقاء فهناك أشخاص أتقابل معهم في الواقع للآن ولكن الألولوية للدُنيا طبعًا.


مضاره واضحة.

فوائده

تواصل سريع، خدمات توصيل، شراء، مصدر رزق، قناة أخبار، التواصل مع القريب والبعيد
والكثير الكثير


بالنسبة لي فأنا أرى بأن النت أمرٌ عليه أن يُقنن بشكلٍ مُناسب وأعتذر لقصر ردي فلسببٍ ما هذه رابع مرة أكتب ردي هذا ولكن لم يظهر سوى هذه المرة