بسم الله الرحمن الرحيم ..

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أول شيء أحب اقول لكم ..

كل عام وأنتم بألف خير وصحه وسلامه ..

وبعد فتره من الزمن لم اطرح مواضيع هنا

أحب أقدم لكم تقرير بسيط لهاذي الرياضه آمله

أن تنال على أعجابكم ..







رياضة جماعية يلعبها فريقان، فيهم أحد عشر لاعباً لكل فريق. تضرب فيها كرة بحجم قبضة اليد من

قبل لاعب يدعى رامي الكرة (بالإنجليزية: Bowler)، أما اللاعب الخصم الذي يدعى رجل المضرب

فيحاول صدّ الكرة باستخدام مضرب

نحيف شبيه بالمجذاف. يتركّز الانتباه أساسا حول علامتين تشكلان الأهداف تدعيان ويكيت وهما

مجموعة من ثلاثة عصي متصلة تسمى جذوع الكريكيت، يحاول رامي الكرة إصابتها لكي يوقع

قطعتان خشبيتان اثنتان مثبتتان على الجذوع ويدعيان كفالات

الكريكيت تلعب الكريكيت على ميدان معشوب، تتوسطه أرض بيضاء طولها 20٫12 مترا. قوانين

اللعبة يفوز في هذه اللعبه الفريق الذي يستطيع اخذ اكثر نقاط ما يسمى ب (run) وذلك يحصل

ان ضرب الضارب بالمضرب واخرجه خارج الملعب دون ان

يلمس ارضية الملعب فتحسب 6 نقاط اما اذا ضربه الضارب واخرجه خارج الملعب بلمس الكره في

ارضية الملعب فتحسب 4 نقاط اما اذا ضربه الضارب ولم تخرج الكره من ارضية الملعب ومسكه

شخص قبل خروج الكره من الملعب

وفي هذا الوقت ( ما بعد ضرب الكره بالمضرب و قبل مسك لاعب من الفريق الثاني ( الكره))يستطيع

الضارب ان يركض من جهه إلى جهه يعني ( كما ذكر في السابق (ارض الملعب تكون ميدان معشوب

وتتوسطها ارض بيضاء طولها 20 مترا ) يستطيع

الضارب ان يركض من جهه إلى جهه من طرف الارض البيضاء إلى طرفها الاخرى ) وتحتسب في هذه

الوقت 1 نقطه فقط كل ركضه من جهه إلى جهه وهكذا وهناك توجد 3 طرائق لاخراج الضارب من اللعب

فالطرائق كالاتي : الاولى : ان يصيب رامي الكره الهدف وهو 3 عيدان تكون خلف الضارب وتسقط منه

عود او عودين . الثانية : ان يمسك لاعب ((الكره)) ويرميه إلى العيدان قبل وصول الضارب من جهه

الثانية في الارض البيضاء ويسقط عود او عودين . الثالثة : ان يمسك لاعب ((الكره)) قبل خروج الكره

من الملعب وهي في الجو لم تسقط بعد ان استطاع اللاعب ان يثبت الكره في يده ولم تسقط فتحتسب

له و هذه هي الطريقة الثالثة






في الواقع تاريخ بداية رياضة الكريكت مجهول نوعا ما ولكن بداية هذه الرياضة تنسب الى القرن

السادس عشر في انجلترا حيث انها كانت الرياضة المفضلة لدى الامير ادوارد ابن الملك ادوارد

الاول.وهناك اقاويل اخرى ترجع اصلها الى عام 1598م

حيث انها كانت تلعب من قبل الاطفال في احدى المدارس البريطانية لتتطور فيما بعد الى رياضة

تمارس من قبل الكبار والصغار. بدأ الاهتمام بهذه الرياضة في عام 1660م حيث بدأ الناس بإحتراف

هذه الرياضة لتشتهر فيما بعد عن طريق إحدى المقالات التي

نشرت عام 1679م . في القرن التاسع عشر حدثت تغييرات كثيرة في رياضة الكريكت فقد تغيرت

قوانين اللعب وانشئت اول بطولة دولية لرياضة الكريكت ولعبت اول مباراة عالمية لرياضة الكريكت

في عام 1844م بين فريق الولايات المتحدة الامريكية وبين

كندا و في السنوات القليلة الماضية اشتهرت الكريكت في معظم أرجاء العالم ليصبح عدد اعضاء

الICC -التي سنتعرف عليها لاحقا - 104 دولة من ضمنهم عدة دول عربية كالمملكة العربية

السعودية وقطر و سلطنة عمان و مملكة البحرين والامارات العربية المتحدة





لا تحدد قواعد اللعبة نوعية المادة المصنوعة منها الكرة. والكرة الجيدة هي تلك المصنوعة من

الفلين المغلف بالجلد، ويجب أن يكون محيط الكرة بين 3/16 8 و 9 بوصات (22,4و 22,9سم)

ووزنها مابين 5,50 و 5,75 أوقية (155,9 و 163جم)، أما طول المضرب فلا يتجاوز 38 بوصة

(96,5سم وعرضه 10,8سم) ويصنع من الخشب. وتكون قبضة المضرب مستديرة، ويكون الجزء

الخاص بالضرب مسطح








المضرب: يكون عريض الشكل ويصنع من الخشب و لا يتجاوز طوله 97 سم







تشبة كرة الكريكت كرة البيسبول لاكنها تختلف في اللون والملم ويكون وزنها 163

جم وفقاً لقوانين الرياضه






عباره عن قاعده من ثلاثة اعمده مثبته في الأرض طول الواحد منها 71 سم والمسافه بين

كل عامود 23 سم وفي الأعلى النصيبه قطعتان من الخشب طولها 1.3 سم مثبتتان في

المستطيل الذي يتوسط الملعب








تتفاوت أبعاد ساحات لعب الكريكيت من مكان لآخر، إلا أن الأبعاد الشائعة هي 137م للعرض و 150 م

للطول. وتبلغ المسافة بين المرميين (20,12م) في وسط الساحة، حيث يكونان متوازيين ومتقابلين.

ويبلغ عرض كل مرمى تسع بوصات (22,9سم) وتسمى

المسافة بينهما بمسافة الرمي. وتكون الجذوع قريبة بعضها من بعض حتى لاتتمكن الكرة من المرور

بين أي اثنين منها. أما ارتفاع الجذوع فيبلغ (71,1سم) يبلغ طول كل عصا أربع بوصات (11,1سم). وتستقر

العصوان في أخاديد على قمة الجذوع ولا

ترتفعان أكثر من نصف بوصة (13مم) فوق الجذوع. وتستخدم الطباشير أو الجير الأبيض لعمل خطوط

بيضاء لحدود معينة في الساحة ويخترق أحد الخطوط الذي يبلغ طوله و8 أقدام 8 بوصات (2,46م)

جذوع المرميين، على أن يكون الجذع الأوسط في منتصفه. ويحدد

خط آخر مسافة 4 أقدام (1,22م) للأمام، حيث يمتد لمسافة 6 أقدام (1,83م) على أي من جانبي منتصف

المرمى، غير أنه يعد غير محدد الطول. ومن نهايتي الخط المار بالمرمى يمتد خطان إلى الخط الآخر، وإلى

الخلف لمسافة 4 أقدام (1,22م) خلف الخط المار

بالمرمى. ويجب على اللاعب تمرير الكرة وجزء من قدمه الأمامية خلف الخط الأمامي للمرمى، بينما يكون

الجزء الخلفي من القدم بين الخطين







الفريق الضارب. يقرر رئيس الفريق الترتيب الذي يلعب به الضاربون، وبعد خروج الضارب يحل محله

لاعب من فريقه حتى خروج عشرة لاعبين. ويبقى دائمًا لاعبٌ واحدٌ لايخرج. ويمكن للضارب أن يحمل

المضرب بأي طريقة تريحه وتكون فعّالة

يقف اللاعب الضارب متوازنًا على قدميه المتباعدتين قليلاً. ويقف اللاعبون الضاربون بحيث تكون إحدى

قدمي اللاعب على أحد جانبي خط الضرب، والأخرى على الجانب الآخر من الخط. وتعدُّ مهارة ضرب

الكرة لتمر بين المدافعين إحدى أهم

مهارات الضرب. يمكن تقسيم الضربات إلى مجموعتين: الضرب إلى الأمام والضرب إلى الخلف، ويمكن

استخدامهما كليهما 1 - للهجوم ومحاولة تسجيل الأهداف أو النقط 2- للدفـاع عند المرمى. وفي كلتا

الضربتين يدير اللاعب المضرب إلى الخلف في حركة تسمى الحمل الخلفي، ثم إلى الأمام والأسفل

أمام القدم لضرب الكرة. وعند التحرك إلى الأمام يقوم اللاعب بتحريك القدم الأمامية إلى الأمام قرب

مسار الكرة مع تركيز وزنه على

القدم الأمامية. وفي حالات مواجهة المدافع البطيء قد يتقدم الضارب خطوتين أو ثلاث خطوات باتجاه

الكرة بدلاً من خطوة طويلة واحدة. وتعد الضربة الأمامية أفضل لكرة مرتدة بقرب الضارب لتضرب في

منتصف الطيران، أي حالما ترتد من الأرض. تتم هذه الضربة عادة والمضرب موجّه إلى الأسفل. وتلعب

الكرة في هذه الطريقة على امتداد الأرض وليس في الهواء بحيث يمكن الإمساك بها








تسجل معظم الدورات بالجري من مرمى إلى آخر، ويجب على كل ضارب أن يعبر بأمان خطوط الخصم

الأمامية ليسجل دورة. كما يسجل الضاربون دورات عندما تصل كراتهم خارج منطقة اللعب المحددة

بالخطوط. فهم يسجلون أربع دورات إذا تدحرجت الكرة أو ارتدت عبر الخط، ويسجلون ست دورات إذا

اجتازت الكرة حدود الملعب قبل أن ترتطم بالأرض.

وتسجل بعض الدورات المسماة الدورات الإضافية، بطرق مختلفة. وهي تتضمن الرميات العارضة،

والعارضة بالساق، والعريضة وبدون كرات. والرميات العارضة هي دورة تسجل إذا ما مرت الكرة

بدون لمس المضرب أو أي جزء من جسم اللاعب، ودون أن تسقط العصا عن الجذوع. أما العارضة

بالساق فهي دورة تسجل عندما ترتطم الكرة بأي جزء من جسم المدافع ماعدا الأيدي. أما الكرة

التي تمس الأيدي أو القفازات تحت المعصم فإنها تلعب وكأنها قد ارتطمت بالمضرب






وفي ختام موضوعي المتواضع اتمنى انكم أستمتعتو به

أشكر جمعية العاشق الحره على مساعدتي بطرح الموضوع

وشكر خاص لـ ...

المصمم الراائع :: Қaito ҚiḒ

والمدقق المتميز :: αηιмσ кυη

تنسيق و طرح :: HIKARI CHAN

في رعاية الله وحفظه