رد: ₪|• دلـائـل محبـۂ الرسـۈل بين السنـۂ ۈ البدعـۂ •|₪
السَلامُ عَليْكُم وَ رَحْمَة الله وبََرَكَاتُه ..~
مْمَا لاَ شَكـَ فِيه مَحَبَة الرَسُول عَقيَدة مِن اُصُولِ عَقيدَة المُسلم التِي يَعيشُ عَليهَا حَتى يَلِقَى رَبَهُ..
وَ حُب المُسلم لرَسُول الله -صَلَى اللهُ عَليه وَسَلم - عَمَلُ قَْلبِيٌ مِن أَجَلِ أَعِمَالِ القُلُوب ..
وَلاَ يَتِمُ لَهُ مَقَام الايمَان حَتى يَكُون الرَسُول اَحب اِليه مِن أَنفُسْهم .فَضْلاً عَن أَبنَائِه وَ أَبَائه ..كَمَا أشَرتِ فيِ مَوضُوعِكِي..
قول ربِّ العالمين. ﴿ النبِي أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنفُسِهِمْ ﴾
وَلَمن للاَسف كَثيرًا مْنَا مَا نَقع في الاَخطَاء المُنكَرة القَبيحَة ..
فَعَلَيْنَا حينئِذٍ نُدِرِكَ هَذَا.
فَمَحَبَةُ النَبيُ -صَلى الله عَليه وَسَلم -لَيسَ اَمِرًا ثَانَوِيًا أَو أَمْرُا مُخَيَرًا فِيه ..
أَسْأَلُ الله-سُبْحَانَهُ وَتَعَالى- أَن يُعَظِمُ مَحَبَة رَسُولِه فِي قُلُوبِنَا ,وَأَن يَجْعَلَ مَحَبَة الرَسُول -صَلى اللهُ عَليه وَسَلم-
أَعْظَمُ مِن عِنْدِنَا مِن مَحَبَة أَبَاءنَا وَ اُمَهَاتِنَا ,وَأَن يَجْعَل مَحَبَتَهُ عَونَنًا لَنَا عَلى طَاعَة الله ..
جُزيتِ اَحْسَنَ الجَزَاء ..فَقَد َكفَانَا مَوضُوعُكـِ هَذَا عَن البَحِثِ فِي مَحَبَة الرَسُول -صَلى اللهُ عَليه وَسَلم-
دُمتِ بوُد ...~
Śĥi Źŭkủ.
التعديل الأخير تم بواسطة غيث الآمل ; 12-25-2014 الساعة 05:05 PM
|