عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 11-11-2014, 09:07 AM
الصورة الرمزية animo kun
مشرف القسم الترفيهي
عضو فريق تلبية الأنمي
 
رقـم العضويــة: 301667
تاريخ التسجيل: Jan 2014
الجنس:
المشـــاركـات: 74,762
نقـــاط الخبـرة: 17835
Icons43 "البحتريے.. حياتۂ من شعره" [تابع للمسابقۂ]





كيف حالكم أعضاء ۈ زۈار منتديات العاشق الكرام

إن شاء اللۂ تكۈنۈا فيے تمام الصحۂ ۈالعافيۂ

إخۈتـيے ۈ أعزاآئيے أعضاء
ۈ زۈار العاشق الأحبۂ

ۈ بالأخص قــراآء هذا الموضوع اليوم سأقدم لكم

تقريرا عن أحد عمالقۂ الشعر
العربيے فيے العصر العباسيے

أتمنے من اللۂ أن ينال أستحسانكم ورضاكم



البحتريے أحد أشهر الشعراء العرب فيے العصر العباسيے

هۈ أبۈ عبادة الۈليد بن عبيد بن يحيے ۈلد فيے منبج إلے الشمال الشرقيے من حلب

ظهرت مۈهبتۂ الشعريۂ منذ صغره انتقل إلے حمص ليعرض شعره علے أبيے تمام

الذيے ۈجهۂ ۈأرشده إلے ما يجب أن يتبعۂ فيے شعره انتقل إلے بغداد عاصمۂ الدولۂ

فكان شاعراً فيے بلاط الخلفاء: المتۈكل ۈالمنتصر ۈالمستعين ۈالمعتز بن المتۈكل

كما كانت له صلات ۈثيقۂ مع ۈزراء فيے الدۈلۂ العباسيۂ ۈغيرهم

من الۈلاة ۈالأمراء ۈقادة الجيۈش ۈ
بقيے علے صلۂ ۈثيقۂ

بمنبج ۈ ظل يزۈرها حتے ۈفاتۂ

خلف ديۈاناً ضخماً أكثر ما فيۂ فيے المديح ۈأقلۂ فيے

الرثاء ۈالهجاء ۈلۂ أيضاً قصائد فيے الفخر

ۈالعتاب ۈالاعتذار ۈالحكمۂ ۈالۈصف ۈالغزل

كان مصۈراً بارعاً ۈمن أشهر قصائده تلك التيے يصف

فيها إيۈان كسرے ۈالربيع



هۈ الۈليد بن عبيد بن يحيے أبۈ عبادة (ۈأبۈ الحسن ) شاعر مكثر ۈعربيے النسبۂ

ۈانتماؤه فيے بطن بحتر من طيء (من قبائل اليمن ) ۈلد فيے منبج

أۈ فيے إحدے قراها سنة 204هـ ۈ نشأ فيے باديتها ۈعاش فيے طفولتۂ ۈ صباه

مترددا بين منبج ۈحلب ۈفيے حلب عرف علۈة الحلبيۂ التيے ذكرها فيے شعره

مدح فيے أشعاره الأۈلے بعض الأسر الطائيۂ

ۈ ۈجد فيے ظل القائد الطائيے أبيے سعيد الثغريے

ملجأ ۈمقاما ۈعند هذا القائد
لقيے أبيے تمام فأعجب بۂ

ۈسأل لۂ أهل معرة النعمان أن يۈظفۈا لۂ عطاءا سنۈيا ۈتتلمذ البحتريے

علے أبيے تمام ۈكان فيے حاشيۂ ۈاليے الجزيرة مالك بن طۈق معۂ

ثم أنتقل فيے صحبتۂ إلے بغداد ۈخرج الطائيان 230هـ غادر البحتريے العراق

ۈانتقل أبۈ تمام إلے الموصل
حيث تۈفيے سنة 231هـ

كانت ۈفاة أبيے تمام فرصۂ للشعراء الذين كانۈا مغمورين فيے ظلۂ

فسنحت أيضا الفرصۂ للبحتريے فعاد
للعراق ۈاتصل بالۈزير الفتح بن خاقان

فۈطد صلتۂ بۂ ۈقدم إليۂ كتابۂ الحماسۂ

ۈتوسل الشاعر بالۈزير ليصلۂ بالخليفۂ المتۈكل

ۈألح عليۂ فقدمۂ إليۂ ۈدخل القصر ۈبلغ من دنياه ما أراد

ۈسمت مكانتۂ عندهما : ۈكثرت أماديحۂ فيهما

ۈعطاياهم لۂ ۈصار مقربا ۈفيے منزلۂ النديم ۈقتلا ۈهم فيے مجلس أنس يضمهم

يرے ۈ يسمع ۈلما اعتلے المنتصر بن المتۈكل العرش غادر البحتريے الے
الديار

المقدسۂ ليؤديے فريضۂ الحج ۈلكنۂ عاد إلے العراق ليمدح الخليفۂ نفسۂ

الذيے كان عرض بۂ لتآمره علے ۈالده مع نفر
من القۈاد الأتراك ۈكان قال من قصيدة :

أكان ۈليے العهد أضمر غدره فمن العجب أن ۈليے العهد غادره

ۈيرے الأستاذ الصيرفيے فيے البحتريے انه قصد إلے الحج

خۈفا من مغبۂ قصيدتۂ الجريئۂ هذه



نشأ البحتريے فيے بيئۂ طبيعيۂ تغذيے مۈهبتۂ الشعريۂ

ۈكان الشاعر أبۈ تمام يملأ الدنيا من حۈلۂ بشعره

الذيے تميز بالجدة ۈالخيال الجامح ۈتوليد الصۈر الفنيۂ

ۈكان الشعراء فيے ذلك العصر قد ۈجدۈا فيے المديح سبيلاً

إلے الرزق ۈالثراء ۈما أن
أحسّ البحتريے بقدرتۂ الشعريۂ

حتے رحل إلے الشاعر أبيے تمام الذيے كان يزۈر حمص

بعد أن تجول فيے الممالك الإسلاميۂ شرقا ۈغرباً طلباً للعطاء

ۈكان الشعراء يقصدۈن أبا تمام طلباً لاعترافۂ بهم ۈنصحۂ لهم

كما كان خبيراً بالصنعۂ الفنيۂ فلما ۈفد عليۂ البحتريے مع جمع من الشعراء

قال أبۈ تمام للبحتريے: أنت أشعر من أنشدنيے فكيف حالك

ۈيبدو أن إعجابۂ بۂ قد دفعۂ
إلے الاطمئنان علے أمۈر معاشۂ

فشكا البحتريے بؤسۂ ۈفقره فۈجهۂ أبۈ تمام برسالۂ تۈصيۂ

إلے أهل معرة النعمان مؤكداً علے شاعريتۂ الجيدة

ۈكأنۂ يدفع بۂ إلے مسيرتۂ الطۈيلۂ فيے عالم المديح ۈجمع المال

الذيے أثبت البحتريے أنۂ ظل خبيراً بۂ طۈال حياتۂ

لقد خلف البحتريے ديۈانا كبيراً من الشعر يقع فيے خمسۂ أجزاء

تنۈعت فنۈنۂ الشعريۂ بين المدح ۈالغزل ۈالۈصف ۈالرثاء ۈالحكمۂ

أما الهجاء فقد كان فيۂ مقلاً ۈقد نصح ابنۂ أن يحذف فيۂ ما قال من هجاء

ۈما أن نضجت مۈهبۂ البحتريے فيے الشام ۈذاع صيتۂ حتے شد الرحال

إلے حاضرة الخلافۂ فيے بغداد تقربا إلے الأمراء ثم إلے الخلفاء



حفظ البحتريے لأبيے تمام حق الأستاذيۂ ۈنصيحۂ الأيام الأۈلے

ۈهۈ يخطوا علے درب الشعر أۈلے خطواتۂ فلما قال بعضهم للبحتريے

إن الناس يزعمۈن أنك أشعر من أبيے تمام فقال ۈاللۂ ما ينفعنيے

هذا القۈل ۈ لا يضر أبا تمام ۈاللۂ ما أكلت الخبز إلا بۂ ۈ لۈددت أن الأمر

كما قالۈا ۈلكنيے ۈاللۂ تابع
لۂ آخذ منۂ لا يؤذيۂ نسيميے

يركد عن هۈائۂ أرضيے تنخفض عند سمائۂ كانت فنۈنۂ الشعريۂ

متأثرة بهذه الكلمات الأۈلے لأبيے
تمام فجاء شعر البحتريے سهلاً

رشيق العبارة ۈاضح الصۈرة قويے النسيج فصيحاً مطرباً عذباً

فكان فريداً بين شعراء عصره



يقۈل البحتريے فيے علۈة الحلبيۂ:

خيال يعترينيے فيے المنام


لسكرَے اللحظِ فاتنۂ القۈامِ

لعلۈةَ إنها شجن لنفسيے

ۈبَلبَال لقلبيے المستهام

سلام اللۂ كلَّ صباح يۈمٍ

عليك ۈمن يبلغ ليے سلاميے

لقد غادرت فيے قلبيے سقاما


بما فيے مقلتيك من السهامِ

أأتخذ العراقَ هۈے ۈدارا

ۈمن أهۈاه فيے أرضِ الشآم





ۈيقۈل فيے بعض غزلياتۂ:

شغلان من عذلٍ ۈمن تفنيد

ۈرسيس حب طارف ۈتليد


ۈأما ۈارام الظباء لقد نأت

بهۈاك آرام الظباء الغيد





قال فيے ۈصف ايۈان كسرے
:

لۈ تراه علمت أن اللياليے

جعلت فيۂ مأتما بعد عرس

ۈهۈ ينبيك عن عجائب قۈم

لا يشاب البيان فيهم بلبس

فإذا ما رأيت صۈرة انطاكيۂ

ارتعت بين رۈم ۈفرس

ۈالمنايا مۈاثل ۈانۈشر

ۈان يزجے الصفۈف تحت الدرفس

فيے اخضرار من اللباس علے اصفر

يختال فيے صبيغۂ ۈرس

ۈعراك الرجال بين يديۂ


فيے خفۈت منهم ۈاغماض جرس

تصف العين انهم جد أحياء

لهم بينهم اشارة خرس

يختليے فيهم ارتيابيے حتے

تتقراهم يدايے بلمس





ثم يقۈل عن الايۈان بعد الخراب الذيے لحق بۂ
:

عكست حظۂ اللياليے ۈبات

المشتريے فيۂ ۈهۈ كۈكب نحس


فهۈ يبديے تجلدا ۈ عليۂ

كلكل من كلاكل الدهر مرسے


ليس يدريے أصنع أنس لجن

سكنۈه أم صنع جن لأنس





ۈمن مديحۂ للمتۈكل قۈلۂ:

خلق اللۂ جعفرا قيم الدنيا سدادا

ۈقيم الدين رشدا

امام الناس شيمۂ ۈأتم الناس خلقا

ۈأكثر الناس رغدا

أظهر العدل فاستنارت بۂ الأرض

ۈعم البلاد غۈرا ۈنجدا





قال يصف بركۂ المتۈكل
:

بحسبها أنها فيے فضل رتبتها


تُعدُّ ۈاحدة ۈالبحر ثانيها

ما بال دجلۂ كالغيرے تنافسها


فيے الحسن طۈرا ۈأطۈارا تباهيها

كأن جنّ سليمان الذين ۈلۈا

إبداعها فأدقّۈا فيے معانيها

فلو تمرّ بها بلقيس عن عرضٍ

قالت هيے الصرحُ تمثيلا ۈتشبيها

تنصبُّ فيها ۈفۈد الماء معجلۂ

كالخيل خارجۂ من حبل مجريها

كأنما الفضۂ البيضاء سائلۂ


من السبائك تجريے فيے مجاريها

إذا علتها الصبا أبدت لها حُبُكا

مثل الجۈاشن مصقۈلا حۈاشيها





لقد كتب بعض الشعر يعبر عن حال الخليفۂ تجاه بعض جۈاريۂ


تۈددا ۈحبا حتے أصبح الشعر ۈاسطۂ للرضے

بين الخليفۂ ۈجاريتۂ ۈمن ذلك قۈل البحتريے:

تعاللت عن ۈصل المُعنّے بك الصبِّ

ۈآثرت دار البعد منك علے القرب


ۈحملتنيے ذنب المشيب ۈإنۂ

لذنبك إن أنصفت فيے الحكم لا ذنبيے

ۈۈاللۂ ما اخترت السلوَّ علے الهۈے

ۈلا حُلت عما تعهدين من الحب


ۈلا ازداد الا جدة ۈتمكنا

محلك من نفسيے ۈحظك من قلبيے

فلا تجمعيے هجراً ۈعتباً فلم أعد

جليداً علے هجر الأحبۂ ۈالعتب


ۈمن أخبار البحتريے أنۂ كان بحلب شخص يقال لۂ طاهر بن محمد الهاشميے

مات أبۈه ۈخلّف لۂ مقدار مائۂ ألف دينار فأنفقها علے الشعراء

ۈالزۈار فيے سبيل اللۂ فقصده البُحتريے من العراق فلما وصل إلے حلب

قيل لۂ إنۂ قد قَعَدَ لديۈن ركبتۂ فاغتمّ البحتريے لذلك غمّاً شديداً

فبعث المِدحۂ إليۂ مع بعض مۈاليۂ فلما ۈصلتۂ ۈۈقف

عليها بكے ۈدعا بغلام لۂ ۈقال لۂ: بع داريے

فقال لۂ: أتبيع دارك ۈتبقے علے رؤوس الناس

فقال: لابدّ من بيعها

فباعها بثلاث مئۂ دينار فأخذ صرّة ۈربط فيها مئۂ دينار

ۈأنفذها إلے البحتريے ۈكتب إليۂ معها رقعۂ فيها هذه الأبيات:

لۈ يكون الحِياءُ حسبَ الذيے أنـْ تَ لـدينا بـۂ محلُّ ۈأهلُ

لَـحَبَوْتُ اللُّـجينَ والدُّرَّ واليا قوتَ حشواً ۈكان ذاك يقلُّ

ۈالأديـب الأريب يسمح بالعذ رِ إذا قـصّر الصديق المقلُّ

فلما ۈصلت الرقعۂ إلے البحتريے ردَّ الدنانير ۈكتب إليۂ:

بـأبيے أنـت ۈأنت للـبرّ أهلُ ۈالمساعيے بعدُ ۈسعيَكَ قبلُ

ۈالنَّـوالُ القليلُ يكثُرُ إن
شـا ءَ مُـرجّيكَ ۈالكثيـرُ يـقلُّ

غيرَ أنّيے رددتُ برّكَ إذ كان ن رباً منك ۈالربا لا يحلُّ

ۈإذا مـا جَزَيْتَ شِـعراً بشعرٍ قُضيَے الحقُّ ۈالدنانيرُ فضلُ

فلما عادت الدنانير إليۂ حلَّ الصرّة ۈضمَّ إليها خمسين ديناراً

أخرے ۈحلفَ أنۂ لا يردّها عليۂ ۈسيّرها
فلما وصلت إلے البحتريے أنشأ يقۈل:

شكـرتُكَ إنّ الشُّكرَ للعبد نعمةٌ ۈمن يشكر المعروفَ فاللهُ زائدُه

لـكلِّ زمـان ۈاحدٌ يقتدے بۂ ۈهذا زمانٌ أنتَ لا شكَّ ۈاحـدهْ



ۈقد حكم المنتصر ستۂ أشهر ۈجاء المستعين وحكم أربع سنۈات

ثم جاء المعتز بن المتۈكل ۈتحققت أمنيۂ الشاعر فقد كان هۈاه

معۂ من قبل ۈلقيے الشاعر
منۂ كل حفاۈة ۈتقديم ۈلم يلبث

أن جاء خليفۂ جديد ۈلكن الشاعر بقيے فيے العراق مدة طويلۂ

حتے استأذن فيے الخرۈج إلے الشام
فخرج بعد طۈل ملل من إقامتۂ

ۈكانت لۂ فرصۂ لمديح أحمد بن طۈلۈن ۈكان استۈلے علے مصر ۈالشام

ۈلزيارة بلدة منبج ۈقد تردد إلے العراق مرة أخرے حتے أدركۂ

الملل ۈتقدم فيے السن فخرج إلے منبج ۈأقام هناك حتے أدركتۂ الۈفاة

ۈقد تۈفيے عام 284 هجريۂ 897 ميلاديۂ



لقد أمدنا العصر العباسيے بشعراء عظام

يقف فيے مقدمتهم أبۈ تمام ۈالبحتريے ۈابن الرۈميے ۈالمتنبيے

ۈاستطاع هؤلاء أن ينفثۈا بأبياتهم عصارة التجربۂ ۈۈاقع البيئۂ

ۈمسحۂ التأثر بالثقافات المختلفۂ ۈكان علينا ۈهم من بين الذين يحتلون الريادة

فيے الشعر ان نقف عند حياة كل ۈاحد منهم فنشبعها دراسۂ

ۈتمعناً ۈإنصافاً ۈلعل كل ۈاحد منهم ما عدا البحتريے قد نال نصيباً

أۈفے فيے هذا المجال مما جعلنا نفكر فيے إلحاقۂ برفاقۂ الثلاثۂ

فحياتۂ التيے بين أيدينا لا تعدۈا كونها مجموعۂ من نتف الأخبار المتفرقۂ

ۈالرۈايات المتضاربۂ ۈالتحاليل ۈالدراسات المتشابهۂ

دۈن أن تستطيع هذه الأخبار ۈتلك الرۈايات ۈالتحاليل

إعطاء الصۈرة الحقيقيۂ ۈالمثلے لحياتۂ

ۈقد اخترنا الشعر مجالا لاستنباط هذه الحياة

إيماناً منا بأن ذلك حيز معلم يرشدنا إلے الحقيقۂ ۈينصف

شاعرنا من مغبۂ الهۈے ۈالميۈل

ۈلذا أطلقنا علے بحثنا هذا
"البحتريے.. حياتۂ من شعره".

.................................................. ......

رائيے الشخصيے فيے البحث :

قد يكۈن هناك أراء كثيرة فيے البحث ۈنظريات عديدة

ۈلكن يبقے الأساس هۈ الهدف الذيے نسعے فيۂ

من خلال كتابۂ هذه
البحۈث ۈما مدے قوتها

فيے إدخال الفهم ۈالثقافۂ ۈالمعرفۂ ۈالتفكير لدينا

كانت شخصيۂ البحتريے
شخصيۂ ضخمۂ من الأدب

ۈالشعر فيے العصر العباسيے ۈلا يسعنا أن نقۈل

إلا أن هذا البحث كشف
لنا بعض الأشياء البسيطۂ

للشعراء العظام الذين يحتلۈن الريادة فيے الشعر العباسيے

ۋفيے مقدمتهم البحتريے

.....................................


أتمنـے أن المۈضۈع قد نالَ إعجابڪم ۈاستحسانڪم

ۈلا أنسے ان أشكر الأخت المبدعۂ Remy-ma

علے الطقم الرائع جزاها اللۂ خيرا

أستۈدِعُڪــم اللـہ الّذيے لا تضيــعُ ۈدائِــعـہ



البنر أن أستحق







التعديل الأخير تم بواسطة حلم القمر ; 12-08-2014 الساعة 09:05 AM
رد مع اقتباس