الوابل الصيب من الكلم الطيب
للدعاء آداب وأحوال جمعها المصنف في هذا الكتاب، ليكون للمؤمن في كلماته معين
لاختيار الدعاء الذي يعجز اللسان
في كثير من الأحوال عن النطق به
في جميع الأحوال التي يمكن التعرف عليها من خلال فصول هذا الكتاب والتي نذكر منها:
الأذكار الموظفة التي لا ينبغي للعبد أن يخلد بها،
في ذكر طرفي النهار، في أذكار النوم
في أدعية الصلاة بعد التشهد ، في الأذكار الجالبة للرزق الدافعة للضيق
إلى غيرها من الأذكار
التي تقرِّب العبد من ربه،
والتي تشيع في نفسه الطمأنينة في الدنيا، وحسن العاقبة في الآخرة.