السلام عليكم و رحمة
الله و بركاته
كيفك
اخي
ان شاء
الله بخير
الموضوع
جميل لكن كان ينقصه بعض
التنسيق و طقم
نعم ربما تغيرت بعض الكلمات عن
القرآن الكريم و هو اللغة التي يجب ان
نتحدثها لكن دعنا لا ننكر ايضا اننا نتحدث
هنا عن مناطق
كاملة هذه هي لغتهم و ليس شخص واحد و هذا
الشيء ليس حديثا و انما هو قديم جدا و ربما
يكون للاحتلال
السبب اكبر في ذلك
كما اني لا ارى ان من يتحدثون
هكذا يسعون لمواكبة التطور فلا شك ان
الطفل عندما يبدأ بالتحدث سيتحدث لغة ابائه
اقتباس:
ماذا تعني لنا هذه العبارة المستحدثة ؟
|
في الحقيقة لا تعني لي
شيئا فانا اتحدث بلغتي و افتخر بها و لا اهتم
بالالفاظ التي لا افهمها الا بحال كانت من
اللغة العربية الفصحة و
موجودة بالمعجم عند ذلك اسعى لمعرفتها اما ان
كانت مستحدثة فلا اهتم لها كثيرا
اقتباس:
وهل تمثل لنا منعطفًا حادًا في لغتنا العربية ؟
|
نعم فما دامت هذه
الالفاظ موجودة فلغتنا الفصحى معرضة
للضياع ما لم نقيد انفسنا عن هذه
الالفاظ و يكون
حديثنا و تواصلنا
باللغة الفصحى
اقتباس:
لماذا لا نتمسك بلغة القرآن ولو بجزءًا يسيرًا منها
|
هذا بسبب فقدنا الاهتمام بلغتنا
العربية و اللجوء الى مثل هذه
اللهجات بل نجد البعض يسعى الى تعلم عدة
لغات مثل انجليزية او
فرنسية و هو في الحقيقة لو سألته عن
معنى كلمة في المعجم لا يعرف معناها و يتجاهل
لغته الام لغة
القرآن و يستبدلها بهذه اللغات ظنا منه
بمواكبة العصر
اقتباس:
من ينطق الحرف الأصلي للكلمة بحرف الجيم فهو معاق حرفيًا وعليه أن يستعين بالمعين السمعي وأمام
المرآة ليرى كيفية إطباق الأسنان العلوية مع السفلية .. أين أنت من هذا ؟
|
في الحقيقة ليس حرف
الجيم فقط بل نجد حرف القاف في بعض
الكلمات و برأيي في مثل هذه الحالات علينا
العودة للمعجم لنرى اصول
الكلمة فلا شك ان من يستبدل حرف الكاف
بالجيم يجيدون نطقه فعليهم كما قلت
العودة للمعجم و
تدريب انفسهم عليها
اقتباس:
لماذا نستبدل الذي أدنى بالذي هو خير وتذكر أن حديثك بتغيير الحرف الأصلي إلى الجيم يتيح لك الإعاقة .
|
ربما من يتحدث اللغة
الفصحى قد يرى ذلك اعاقة لكن اختلف معك فيمن
يتحدث هذه اللغات اصلا فهم لا يرون ذلك
اعاقة بل يرونها
لغتهم الاصلية
اقتباس:
بين الجيم ولغتنا شاركنا القضية للوصول إلى حلول تساعدنا وتساعد من حولنا .
|
انني اجد الحل بتعويد
انفسنا على الكتابة و المراسلة
بالفصحى بدلا من العامية اي كالكتب
و ايضا علينا الاكثار من المطالعة و
قراءة الكتب فهي تحوي لغتنا الفصحى الاصلية