السلام عليگم


گيف ح‘ـالگم يا عشاق الأدب و الشعر


ما أخ‘ـبارگم

......

ليلےٰ الاخيليـۃ .. شاعرٺنا الٺي اٺسعٺ سيرٺها فۋق ايام العرب في صدر الاسلام ح‘ـاگٺ في

شعرها گبار الشعراء لٺنطبع اثارها في سج‘ـل العرب


سيدة عربيـۃ اخٺبرٺ محـنـۃ العلاقـۃ الصعبـۃ في مجٺمع عرف الٺقاليد الصارمـۃ في ظل اعراف قبليـۃ ,اسٺظلٺ بادب الاسلام وضۋابطـﮧ


الاخ‘ـلاقيـۃ ,فمٺزج‘ـٺ عناصر الزمان ۋالمگان لٺنعگس علےٰ الانسان في ٺلگ المرحـلـۃ الٺاريخيـۃ المٺغيره ۋلٺنظم الےٰ قصص العرب قصـۃ ح‘ـب عذريـۃ


في گٺاب الهوى الذي اگٺۋى بـﮧ قيس ليلےٰ ۋجميل بثينـﮧ ۋالمجنۋن ۋصاح‘ـبٺـﮧ العامريـۃ وغيرهم ممن عشقۋا الح‘ـب في مح‘ـبۋبٺهم


ۋگانٺ عذريٺهم درۋب قدرهم وحـياٺهم الٺي امٺلاٺ اجۋاءها صبابـۃ وۋج‘ـد فيها الگثير من الحـرمان ۋالهجر ۋالفراق ,فما گان من النفس


البشريـۃ الا ان ٺنفس عن گبٺها بالبۋح‘ المح‘ـرم الذي صرخٺ بـﮧ من اعماق الشۋق ۋالح‘ـرمان لينشر صدى صۋٺ المح‘ـبين فۋق مساحـاٺ

الصحـراء في بۋادي نجد ۋعلےٰ اطراف الدۋلـۃ الاسلاميـۃ ۋحـۋاضرها في عصر بني اميـۃ

+

نالٺ إعج‘ـاب گل

من الٺقاها , أۋ سمع بها ۋعنها , ۋذلگ لفطنٺها ۋذگائها وشدة ثقٺها بنفسها , لقد حـملٺ علےٰ الدۋام في قلبها ح‘ـباً عميقاً لأبناء قۋمها ,

ۋامٺلگٺ عزيمـۃ لا ٺلين هذا گلـﮧ ج‘ـعلها في مصاف الرج‘ـال ذوي البأس الشديد من ساداٺ قۋمها , وٺدل الأخبار المخ‘ـٺلفـۃ


الٺي ۋردٺ عنها ,

بأنها گانٺ ٺنهض بمسؤوليـۃ گبرى اٺج‘ـاه أبناء عشيرٺها , ۋهذا أمر لا يسٺطيع أن يضطلع بـﮧ إلا من گان يٺصدر مگانـۃ قياديـۃ مرموقـۃ


بين قۋمـﮧ ۋفي مج‘ـٺمعـﮧ مهما گبر أۋ صغر لقد ۋفدٺ ليلےٰ الأخ‘ـيليـۃ علےٰ الحـجاج‘ من يۋسف الثقفي ۋالي الأمۋيين علےٰ العراق ,


ۋلم يگن لقاء هذا القائد بالأمر الهين ۋهۋ الذي اسٺطاع بحـنگٺـﮧ ۋشجاعٺـﮧ أن يفرض الأمن في ۋلايٺـﮧ ,


ۋيبسط الاسٺقرار الذي أراح‘ وأفرحـ قلب الخليفـۃ الأمۋي القابع آنذاگ في دمشق عاصمـۃ الدۋلـۃ الاسلاميـۃ ,

لگن ليلےٰ مع هذا ۋگلـﮧ ج‘ـاءٺـﮧ ۋبرفقٺها امرأٺين من نساء قۋمها , ۋۋقفٺ ببابـﮧ مسٺأذنـۃ بالدخول عليـﮧ .


فلم يٺريث في السماح‘ لها بالمثول بين يديـﮧ , فٺقدمٺ منـﮧ , فسألها عن نسبها , فعرفٺـﮧ بنفسها , ۋبينٺ لـﮧ سبب قدۋمها إليـﮧ ,



ۋأنها رسول قۋمها ۋلسان حـالهم .‏






عُرّف الشعر بأنـﮧ گلام مۋزۋن مقفےّٰ ، دالٌ علےٰ معنےٰ، ويگۋن أگثر من بيٺ.


ۋقال بعضهم: هۋ الگلام الذي قصد إلےٰ ۋزنـﮧ وٺقفيٺـﮧ قصداً أولياً، فأما ما ج‘ـاء عفۋ الخ‘ـاطر


من گلام لم يقصد بـﮧ الشعر فلا يقال لـﮧ شعر، ۋإن گان مۋزۋنا.

+

القول المعرۋف : أنـﮧ گلام مۋزۋن مفصل لقطع ٺٺحـد في في أخ‘ـر القطعـۃ

لٺشگل ( سجع ) ۋ يقال عن ٺلگم القطع في الشِعر ( بيٺ)






صراحــۃ أنا گان لي نفس أني أگٺب

عن الخنساء لگن في عضۋ سبقني ... فدخ‘ـلت لجوجل ۋ أخ‘ـٺرٺ شاعرة بشگل


عشۋائي

ۋوقع أخ‘ـٺياري علےٰ هذه الأنسانـۃ العظيمـۃ


فأن شاء اللـﮧ سٺگٺشفۋن مدى رۋعٺها معي في هذا الٺقرير !





هي من أهم شاعراٺ العرب المٺقدماٺ في الإسلام ۋلا يٺقدمها أح‘ـد من النساء

سۋى الخ‘ـنساء. هي ليلےٰ بنٺ عبداللـﮧ بن الرحـال وسميٺ الرحـالـۃ، ۋآخر أج‘ـدادها

گان يعرف بالأخيل وهم ينٺسبون إلےٰ قبيلـۃ بني عامر، وعرفٺ قبيلٺهم بأنهم گانوا من

عشاق العرب، ۋلگن گانۋا بالإضافـۃ إلےٰ الشعر من أۋائل المسلمين الذين ساهمۋا

في . معارگ الإسلام


فيصبح أسمها الكامل :


ليلےٰ بنٺ عبد اللـﮧ بن الرح‘ـال بن شداد بن گعب الأخ‘ـيليـۃ من بني عقيل
من عامر
بن صعصعـۃ














گانٺ ليلےٰ بدۋيـۃ الشگل معٺدلـۃ الطۋل لها جمال خ‘ـلاب ٺأسر بـﮧ

گل من يراها

عرفٺ ليلےٰ بح‘ـدة ذگائها ۋ قۋة ملاحـظٺها فگانٺ من أشد النساء في هذه الناح‘ـيـۃ

+

ٺميزٺ ليلےٰ بلسان فصيح‘ ۋ عقل سريع يصدر الشِعر بسرعـۃ !

فگانٺ ٺسگٺ فحـۋل الشِعر بفصاح‘ـٺها

ح‘ـٺےٰ أن الشعراء گانۋ يٺح‘ـاگمۋن عندها من أشعرهم !







عشق ٺۋبـۃ ليلي ۋبادلٺـﮧ هي هذا العشق فگان يعرف ٺۋبـۃ

بالشج‘ـاعـۃ ۋالأخ‘ـلاق الگريمـۃ ، گما عرفٺ هي بج‘ـمالها ۋفصاحـٺها

ۋلگن منذ مٺےٰ ٺگٺمل قصص ح‘ـب الشعراء بالنهاياٺ السعيدة،

فعندما ٺقدم ٺۋبـۃ لۋالدها لگي يٺزۋج‘ بها رفضـﮧ ۋالدها لما گان من انٺشار أمرهما

ۋذيوع قصـۃ ح‘ـبهما ، فما گان من ۋالدها إلا أن قام بٺزۋيجها من آخ‘ـر ۋعلےٰ الرغم من هذا اسٺمر اللقاء بين ٺۋبـۃ ۋليلي

فقام قومها بشگواه إلےٰ السلطان الذي قام بإهدار دمه.

ۋفي إحـدى المراٺ الٺي قدم فيها ٺۋبـۃ لزياراٺها ٺرصد لـﮧ

قۋمها في المگان الذي يٺلاقےٰ فيـﮧ ۋلما علمٺ خ‘ـرج‘ـٺ إليـﮧ مسفرة

ۋگان هذا علےٰ غير عاداٺها ح‘ـيث گانٺ معٺادة أن ٺلقاه مبرقعـۃ

ۋهۋ الأمر الذي ج‘ـعلـﮧ يشگ بۋجود أمر ما خطير فسارع بالهرۋب

فگانٺ ليلےٰ سبباً في إنقاذ حـياٺه.

ظل ٺۋبـۃ يهيم عشقاً بليلےٰ ۋينشد فيها القصائد الشعريـۃ ح‘ـٺےٰ

آخر يۋم في حـياٺه، ۋيقال إن ليلےٰ ٺزۋج‘ـٺ مرٺين ۋلگن ظل حـبها لٺۋبـۃ

يح‘ـٺل مساح‘ــۃ من قلبها.

يقال إن ٺوبـۃخرج‘ في إح‘ـدى الغزۋاٺ ۋأصابـﮧ الضعف ۋٺم قٺلـﮧ ۋيقال

إن قٺلـﮧ گان علےٰ يد بني عۋف بن عقيل.





ليلى و قبر توبة :

في إحـدى المراٺ والٺي گانٺ ليلےٰ فيها قادمـۃ من سفر ۋمعها

زوجها أرادٺ أن ٺٺۋقف عند قبر ٺۋبـۃ لٺسلم عليـﮧ ۋلگن گان زۋجها يمنعها،


فأصرٺ علےٰ مۋقفها قائلـۃ "ۋاللـﮧ لا أبرح‘ حـٺےٰ أسلم علےٰ ٺوبـۃ"


فٺرگها زوجها ٺفعل ۋلما دنٺ من القبر


ۋقفٺ أمامـﮧ قائلـۃ "السلام عليگ يا ٺۋبـۃ" ثم قالٺ لقومها

ما عرفٺ لـﮧ گذبـۃ قط قبل هذا فلما سألۋها عن ذلگ: فقالٺ أليس هۋ القائل:


ۋلـو أنَّ لـيلےٰ الأخ‘ـيليـۃَ سَلّمٺ

عـلـيَّ ودۋنـي جَنْدلٌ وصفائحـُ

لـسـلمٺُ ٺسليمَ البشاشـۃِ أو زقا

إليها صدىً من ج‘ـانبِ القَبر صائح‘ـُ

فما بالـﮧ لم يسلم علي گما قال؟ ۋگانٺ بجانب القبر بۋمـۃ فلما رأٺ الهۋدج

فزعٺ ۋطارٺ في وج‘ــﮧ البعير الذي يح‘ـمل ليلےٰ مما أدى إلےٰ سقوطها

ۋدق عنقها فگانٺ ۋفاٺها ۋدفنٺ بج‘ـانب قبر ٺۋبـۃ

ليلى و الحجاج :


رۋى بعضهم أنـﮧ بينما گان الحـج‘ـاج‘ في مجلس ۋمعـﮧ عنبسـۃ بن سعيد إذ دخ‘ـل الحـاجب فقال: امرأـۃ بالباب فقال لـﮧ الح‘ـج‘ـاج


: أدخ‘ـلها فدخ‘ـلٺ فلما رأها الحـج‘ـاج طأطأ رأسـﮧ حـٺےٰ ظننٺ أن ذقنـﮧ قد أصاب الأرض فج‘ـاءٺ ح‘ـٺےٰ قعدٺ بين يديـﮧ فنظرٺ

فإذا امرأـۃ قد أسنٺ حـسنـۃ الخلق ۋمعها جاريٺان لها ۋإذا هي ليلےٰ الأخيليـۃ فسألها الح‘ـجاج عن نسبها فانٺسبٺ لـﮧ

فقال لها : يا ليلےٰ ما أٺےٰ بگ ؟ فقالٺ : إخلاف النجۋم ۋقلـۃ الغيۋم ۋگلب البرد ۋشدة الج‘ـهد ۋگنٺ لنا بعد اللـﮧ الرفد فقال لها صفيلنا الفج‘ـاج

فقالٺ الفج‘ـاج‘ مغبرة ۋالأرض مقشعرة ۋلنبرگ معٺل وذا العيال مخٺل ۋالهالگ للقل والناس مسنٺۋن رحـمـۃ اللـﮧ يرج‘ـۋن ۋأصابٺنا سنون


بحـح‘ـفـۃ مبلطـۃ لم ٺدع لنا هبعاً ۋلا ربعاً ولا عاطفـۃ ۋلا نافطـۃ أذهبٺ الأمۋال ۋمزقٺ الرج‘ـال ۋأهلگٺ العيال ثم قالٺ : إني قلٺ في الأمير قۋلا


قال هاٺ فأنشأٺ ٺقول :


أح‘ــــج‘ــــاج‘ لا يــفــلـــل ســـلاح‘ـــــگ إنـــمــــا

الــمــنــايــا بــــگــــف اللـﮧ حـــــيـــــث يــــراهـــــا


أحـــج‘ـــاج لا ٺــعــط الـعـاصــاة مـنـاهــم

ۋلا اللـﮧ يـــعـــطـــي لــلــعـــصـــاة مـــنـــاهــــا


إذا هـبــط الـح‘ــجـاج أرصــــاً مـريـضـــۃ


ٺـــٺـــبــــع أقـــــصــــــےٰ دائـــــهــــــا فــشـــفـــاهـــا


شفاها من الداء العضال الذي بها

غــــــــــلام إذا هــــــــــز الـــقـــنــــاة ســـقــــاهــــا


ســقــاهـــا فـــرۋاهــــا بــــشــــرب ســجـــالــــﮧ

دمــــاء رج‘ـــــال ح‘ـــيــث مــــال حــشــاهــا

إذا ســـــمـــــع الـــح‘ــــجــــاج رز گــٺــيــبــنـــۃ

أعـــــــــد لــــهـــــا قــــبـــــل الــــنـــــزول قــــراهـــــا


أعـــــــــــد لــــــهــــــا مـــصـــقـــۋلــــﮧ فــــارســــيـــــۃ


بـــأيــــدي رجـــــــال يــحـــلــبــۋن صــــراهــــا


فــمـــا ولـــــد الأبــطـــار ۋالــعـــۋن مــثــلـــﮧ


بـــبــــحـــــر ولا أرض يـــــجــــــف ثـــــراهــــــا


قال : فلما قالٺ هذا البيٺ قال : الح‘ـجاج :قاٺلها اللـﮧ ما أصاب صفٺي شاعر منذ دخ‘ـلٺ العراق غيرها ثم الٺفٺ إلےٰ عنبسـۃ بن سعيد فقال

: ۋاللـﮧ إني لأعد للأمر عسےٰ أن لا يگون أبداً ثم الٺفٺ إليها فقال : ح‘ـسبگ . قالٺ : إني قد قلٺ أگثر من هذا .قال : حـسبگ ۋيحـگ حـسبگ .


ثم قال : يا غلام اذهب إلےٰ فلان فقل لـﮧ اقطع لسانها فذهب بها فقال لـﮧ




: يقۋل لگ الأمير : اقطع لسانها قال فأمر بإح‘ـضار الحـجام فالٺفٺٺ إليـﮧ فقالٺ : ثگلٺگ أمگ أما سمعٺ ما قال ؟



إنما أمرگ أن ٺقطع لساني بالصلـۃ فبعث إليـﮧ يسٺثبٺـﮧ فاسٺشاط الحـج‘ـاج‘ غضباً ۋهم بقطع لسانـﮧ ۋقال


: أرد دها فلما دخلٺ عليـﮧ قالٺ : گاد ( وأمانـۃ اللـﮧ ) يقطع مقۋلي ثم أنشأٺ ٺقول


حـــج‘ــــاج أنـــــٺ الــــــذي مــــــا فـــۋقــــﮧ أح‘ـــــــد


إلا الــخــلــيـــفــــۃ والــمــســٺــغــفــر الــــصــــمــــد


ح‘ـج‘ـاج‘ أنٺ شهاب الح‘ـرب إن لقح‘ـاٺ


ۋأنـــــٺ لـلــنــاس ذۋر فـــــي الــدجـــےٰ يــقـــد


ثم أقبل الحـجاج‘ علےٰ ج‘ـلسائـﮧ فقال : أٺدرۋن من هذه ؟ قالۋا :


لا ۋاللـﮧ أيها الأمير إنا لم نر قط أفصحـ لساناً ۋلا أحـسن محـاورة ۋلا أملح‘ ۋجهاً ۋلا أرصن شعراً منها . فقال :


هذه ليلےٰ الأخيليـۃ الٺي ماٺ ٺۋبـۃ الخ‘ـفاجي من ح‘ـنبها ثم الٺفٺ إليها فقال : انشدينا يا ليلےٰ بعض ما قال فيگ ٺۋبـۃ قالٺ :




نعم ايها الأمير هۋ الذي يقۋل :



ۋهــــل لـيـلــےٰ ٺـبـگـيـنـي إذا مـــــٺ قـبـلـهــا


ۋقـــــام عــلـــےٰ قــبـــري الـنــســاء الــنــۋائــحـ


گمـا لـۋ اصـاب المـۋٺ ليـلـےٰ بگيٺـهـا


ۋج‘ـــــاد لــهــا دمــــع مــــن الـعــيــن ســافـــح‘



وأغـــبــــط مـــــــن لــيـــلـــےٰ بــــمــــا لا أنــــالـــــﮧ



بـلـےٰ گــل مــا قـــرٺ بــــﮧ الـعـيـن طـائــح‘


ۋلــــــــو أن لـــيـــلـــےٰ الأخ‘ـــيــلــيــــۃ ســـلـــمـــٺ



عــــلـــــےٰ ۋدونـــــــــي جــــنـــــدل ۋصـــفـــائــــحـ



لــســلــمــٺ ٺــســلــيـــم الــبــشــاشــــۃ أۋرقـــــــــا


إليها صدى من ج‘ـانب الفبر صائح‘


ثم قال : سلي يا ليلےٰ ٺعطي قالٺ : أعط فمثلگ أعطےٰ فأح‘ـسن . قال لگ عشۋن . قالٺ : زد فمثلگ زاد فأجمل قال لگ اربعۋن .قالٺ :


زد فمثلگ زاد فأگمل . قال لگ ثمانون . فقالٺ : زد فمثلگ زاد فٺمم . فقال . مائـۃ ۋاعلمي انها غنم . قالٺ :

معاذ اللـﮧ ايها الأمير انٺ أج‘ـۋد وأمج‘ـد مجداً ۋأمجد ج‘ـوداً ۋأرۋى زنداً من ان ٺجعلها غنما قال : فما هي ۋيحـگ يا ليلےٰ ؟


قالٺ مائـۃ من الإبل برعاٺها فأمر لها بها ثم قال : الگ ج‘ـاج‘ــۃ بعدها ؟ قالٺ : يدفع إلي النابغـۃ الج‘ـغدي .قال : قد فعلٺ .


ۋقد گانٺ ٺهج‘ـۋه ۋيهجۋها فبلغ النابغـۃ ذلگ فخرج‘ هارباً عائذا بعبد الملگ فاٺبعٺـﮧ إلےٰ الشام فهرب إلےٰ

قٺيبـۃ بن مسلم بخراسان فاٺبعٺـﮧ علےٰ البريد بگٺاب الح‘ـج‘ـاج‘ إلےٰ قٺيبـۃ بقومس ۋيقال بحـلۋان .























ٺوفيٺ حـۋالي عام 704م، 80 هجريـۃ

في ساۋة بما يعرف اليۋم بمحـافظـۃ المثنےٰ في العراق عندما گنٺ في طريقها إلےٰ

الري في إيران.






بما أنـﮧ ليسٺ لدي خ‘ـبرة گافيـۃ في الشعر ۋ الأدب .... فراحـ أگٺفي بقۋل أنها گانت شاعرة عربيـۃ أصيلـۃ !


فعلاً ... بقيٺ ٺح‘ـب ٺوبـۃ حـب ح‘ـياٺها رغم أنها ٺزوجٺ ۋ أبٺعد عنها لگنها گانٺ أصيلـۃ فـ ظلٺ ٺگن ذلگ الح‘ـب ... ۋفيـۃ

مۋ مثل الآن ٺگۋن مصاحـب واح‘ـد و يجي ۋاحـد منافق يهرج‘ بينگم ألا يج‘ـحـد بگ ۋ أۋل ما يشۋفگ يحـقر فيگ گأنـﮧ يبي يقٺلگ !
+


ۋ ٺگفي المگانـۃ الٺي ح‘ـصلٺ عليها بسبب فصاحـٺها ۋ حـگمٺها الٺي ٺميزٺ بها

ۋ ٺمٺ مقارنٺها بالخنساء ۋ ٺشبيهها بها !








المعلومات أكتفيت بجمعها و مراجعتها فلا أدري أن كانت الروايات عنها حقيقية أم لا


فـ اللهم أني أبرأ نفسي من أي تحريف بعدها







بح‘ـث ۋ طرحـ : TCA

ٺصميم : ɪ z α в є ℓ α







ۋ في النهايـۃ أٺمنےٰ أن يگون مۋضوعي قد ح‘ـاز علےٰ إعجابگم ۋ گان سبباً

في أخ‘ـذ فگرة ۋ معلۋماٺ عن هذه الشاعرة الأسطۋريـۃ


ۋ أقدم شگري للأخ‘ ذا باۋر علےٰ فگرٺـﮧ الرائعـۃ الٺي گانٺ سبب في نهضـۃ هذا القسم

ۋ أقدم گل شگري لج‘ـمعيےٰـۃ العاشق الح‘ـرة علےٰ قبۋل طلب الٺصميم


ۋ أخص بذلگ العضۋة المٺألقـۃ أيزابيلا .. ساۋاگۋ سابقاً


فـ شگراً ج‘ـزيلاً لگم

ۋ السلام عليگم ... و رح‘ـمـۃ اللـﮧ ۋ برگاٺـﮧ