السلام عليكم

شكرا على الخبر والمجهود وإن كانت الحالة متكررة حتى في بلداننا العربية للذي قالوا الحمد لله الذي ابتلاهم وعافانا وحكمة الله وسعت كل شيء وعدله موزع على الجميع

بين يدي قضيتان أريد إغناء الموضوع بهما

الحالة الأولى:


طفل سعودي عمره سنة حـــــامل

من أغرب الحالات بالعالم وُجد طفل في عامه الأول بالمملكة السعودية وبالتحديد بمحافظة بقعاء أحد مدن منطقة حائل

يحمل داخل بطنه جنينا لأخيه التوأم و قد أكد الدكتور محمد الصقر المسؤول عن حالة الطفل أنها نادرة بالعالم كله

و لقد حضر للمستشفى أطباء الرياض من أجل متابعة الحالة

ومعاينتها

هي في الحقيقة كمثيلاتها التي يختلط فيها الجنينين من أحد الأطراف أو معظمها ربما كانت في الماضي تُوأد لحساسية حالتها خصوصا وقد كان الأهل فيما بينهم يقومون بالتوليد أو تموت الحامل دون أن تجد مسعفا

اليوم والحمد لله كثيرة هي الحالات التي يتم فصلها وبنجاح وسبحان الله القادر على كل شيء

ولمن يريد التشفي في الآخرين فيقرأ قول الله عز وجل :

{ الحمد لله رب العالمين ....}

القضية الثانية وهي فعل إنساني اشتركت فيه الأسرة والمجتمع وكل الناس اشترك فيه المحرض بالإنفتاح اللاأخلاقي كما اشترك فيه الصامت والمستهلك

فقد وضعت طفلة في أردنية في الثانية عشرة من عمرها مولودا سَفاحا من أخيها ذي الرابعة عشر ربيعا وهما من منطقة أربد
وتقول المصادر الصحية والتي أشرفت على العملية أن الوضع كان اعتياديا وسليما وكان الجنين يزن أربى من ثلاث كيلوغرامات كما أوضحت المصادر أن الطفلة ومولودها قد سلما إلى جمعية حماية الأسرة ( كم هو مضحك هذا الإسم ) التي تشرف على القضية








شكرا لك أخي على الطرح متمنيا للجميع العفو والعافية واعذروني عن عدم التعليق لأن التربية الإسلامية يستذكرها الجميع في حين قليل هو تطبيقها إلا عند من رحم ربك

وتحيات عبد العزيز