السسلـآم عع’ـليكُم

أهـلاً أخخ’ـي بـآور ، كـيفْ حآلَك ؟!
إن شَـآءْ الله بخخ’ـير و صِحح’ـةة و عع’ـآفـيةة "

عِندمـآ قَرأتُ مَـوضوعع’ـكَ فِع’ـلاً تَذكرتُ أزمـآت و جِرآح مَرت ععـليه مِنْ زَمآن
وَقتهـآ كآنَت قـآسسـييةة بـ النـسبة لـي >< لَكِن الآن مآ فآرقـة عِندي
نسسييتهـآ

حح’ـيآتُنآ دآئِماً مَـليئةة بـ المَشآكِل ، الجِرآح ، الصِعـآب ، التَح’ـديآت ، الـخ . . . } !
كَمـ قٌلتْ جِرآح ج’ـسسدية و جِرآح نـفسسيةة
الج’ـرآح الج’ـسسديةة تَزول و تُششـفى
أمآ جِرآح القَلَب فَيبقـى دَفيناً

أصعع’ـب الجِرآح هـيَ تِلَكَ الجِرآح الـتـي نَتلقآهـآ مِنْ أقرَب النـآس إليـنـآ
نَثِق بِهِم / نـؤمـِنهُم عَلى أسرآرنـآ / نَح’ـكي لَهُم / و نُحُبهـم بصدِق / نُسسلِمُ لَهُم قَلبنـآ ،، ثُمَ و بِكُل بَسسـآطـةة
يَجج’ـرح’ـون بِقَلبٍ قـآسسـي ، يغغ’ـدرون بِقَلبٍ أقـسسى بَعع’ـدهـآ

. . . {{ يَرحـلونَ و كأنَ ششَيئاً لَم يَكُن ~

يصعع’ـب نِسسيـآنْ هَذهِ الجِرآح / ~
بَل تَبـقى كَـ ثُقٌب فـي القَلِب لآ يَرحح’ـل ! نَفقِدُ ثِقَتَنـآ بـ المُحح’ـيطينَ بِنـآ ~

لَكِنْ مَعَ هَذآ فـ أن الصِعع’ـآب / الآلآم / المَششآكِل ... كُلَهُـآ وِجِدَت لـ تعع’ـلمنآ دروسسـاً
و عِبراً فـي حح’ـيـآتِنـآ !

يجج’ـب أن نعع’ـلَم إن الرَب مآ زآلَ و سسيبقـى مَعع’ـنـآ
عع’ـليناً أن نَثِقَ فـيهِ و بـ تدبيرهِ

و كُلْ مَنْ جَرحح’ـنـآ سسـيأتـي يَومْ يأسسَف عَلى نَفـسسهِ بسسبب مآ فعع’ـله

فـ كَمآ يُقـآل " يومْ لـيك و يومْ عـليك " ~

عع’ـلينـآ أن نتعع’ـلَم النِسسيـآن ، فَـ مآ ذَهَب قَدْ ذَهَب
و لَن يَعع’ـود !

عع’ـذراً ع الإطآلـةة و رُبمآ قَد خخ’ـرجتُ قَليلاً عع’ـن مَسآر المـوضوع << لآ بَل كَثيراً
ششُكر عَمم’ـيق لَكَ يآ أخخ’ـي عَ الم’ـوضوع
صَرآح’ـةة أبدعع’ـت و مآ زِلَتَ تَبدِع
رَبي يَح’ـفظُكَ و يَحمم’ـيكَ
و لآ نَنـسسى سسآحِرة القُلوب التـي لآ زآلَت تسستمِر فـي تَششجيعكَ |
الرَب يُبـآرِك حح’ـيـآتِك غغلآتـي و لَكِ وَردة
مَوضوعع’ـكَ ججم’ـيل جِداً ، و العع’ـنوآن مَميَز و غغ’ـريب " . .
و الم’ـضمـون لآ تعع’ـليقَ عع’ـليهِ
و كَمـآ يَقـآل فـي بَعع’ـض الكَلِمآت الـتـي كَتبتهـآ " عَ الج’ـرح بـ الضبِط آه ~
الله يبعع’ـد عَنـآ و عَن الجمم’ـيع الح’ـزن و الألَم ♥