عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 12-10-2011, 01:54 PM
الصورة الرمزية العضيم  
رقـم العضويــة: 95882
تاريخ التسجيل: Aug 2011
الجنس:
المشـــاركـات: 651
نقـــاط الخبـرة: 99
Facebook : Facebook
Twitter : Twitter
مُميٍز جداً :- نهاية الحرب الجزء الرابع من الحكايه ( أطلانتس)


بسم الله الرحمن الرحيم




أخبار عشاق منتدى العشق والذوق > أسأل الله أن تكونوا بأتم حال

أولاً إعتذاري الشديد لكل شخص غالي علي سأل عني والله والذي نفسي في يده


اليوم هو اليوم الوحيد الذي إستطعت أن أتفرغ فيه
> ولا زلت ألتمس منكم المعذره : (

> إذا سامحتوني يلا نكمل القصه ولعلمكم تم ختمها 3 مرااات كل خاتمه تخالف الثانيه . . .


الأولى راحت بسبب خطاء بنظام ليونكس > لعلها خيره


الثانيه والثالثه لدي و أحترت كثيراً في أي خاتمه أختار > وأتمنى أكون وفقت في إختياري


لازلت أذكر التعقيدات التي واجهتني في سردها ولاكن ولله الحمد تم حلها > نعود


إذا كان الدخول الأول لك أخي القارئ أتمنى العوده للأجزاء السابقه من القصه

وذالك لتكوين فكره عامه تكمل محتويات القصه

الجزء الأول اضغط هنا

الجزء الثاني اضغط هنا

الجزء الثالث اضغط هنا



مدخل ....


ها قد عاد التاريخ يسردُها


صفحاتٍ في كتابه يُعدِدها


إستجدت بجديدٍ جددهـــا


لتحكي تاريخ من أنبهــــــا





إنطلق ريجاس يغمره الحماس , تحركه المشاعر ويغذيه الإحساس

أعلن الحرب القويه, وستل سيف المنيه ,يريد تحرير منبريه

تواااجه هو وقائد القوات الرومانيه , وخاضوا مبارزت الحرب سويه

كان قائد سرايا الرومان يلقب بالأفعى بير , له من العمر اربعون

خاظها في ضمار التدمير


هاهو قائد جيش الرومان الأول , يأتي خلفه أميرهم شارل الذي يتجول...

كانت المبارزة قائمه , ضربة ريجاس يتصدى لها بير بحاميه ,

وضربة بير يشتتها ريجاس بثانيه


دارت رحى الحرب وحمي الوطيس,إختلط الحابل بالنابل فمن

يستطيع أن يحصى القتلى أو لأرض المعركه يقيس؟


لا يرى سوى شرارات إلتحام السيوف , وبعض العامه يختبئ في الكهوف

بعد وقتٍ قليل , أتى ميراج ليتدارك أوضاع الحرب قبل أن يخيم اليل ..

عند النظر لمبريه من بعيد سترى أن شموخها قد إنهار , ومابقي

سوى بضع طبقات من الحجاره تحميها من النار .


لقد كان الرومان يقذفون الحجاره التي سكب عليها الزيت الحار ,

في منجنيقات خاصه عنوانها الدمار


ولكن ريجاس قد وفق في ما عمل

فقد أدرك منبريه قبيل السقوط

نعم لقد إنطلق في الوقت المناسب

ولاكنه لايزال يصارع بير عندما بدأت تظهر عليه علامات التعب

والإرهاق , أراد ميراج التدخل ولاكن ريجاس منعه .


عندها هجم على ريجاس أحد الجنود من الأعداء بغدرٍ وخديعه

ولاكن بير صفعه قبل أن يصيب ريجاس ...


نعم فمن التقاليد التي عرفها قدماء الرومان "لايجوز لأي كان أن

يتدخل في مبارزة قائدان "


ريجاس أمر ميراج وفرسانه بإختراق صفوف العدو , ليأسروا

امير الرومان الذي في الخلف بينما هو منشغل مع بير


ولاكن بير على عكس ماتوقع ريجاس لم يحرك ساكناً ...

توجه ميراج هو والدوق ناهيران وبعض من فرسان اربستا

لإختراق دفاعات العدو سقط من المجموعة فارسان بينما وصل البقيه


الى مبتغاهم , لقد أصبح امير الرومان أمام ميراج الفرسان الذين

أخذهم ميراج اخذوا بحماية ظهر الأمير والدوق


ولاكن هناك شخصان لم يكونا بالصوره ؟ فنادى أحدهما أنا الكاهن

سيراس , فقال الثاني أما أنا فألقب بالقاتل ميروك


إستل مهيران سهمه وأعد قوسه والقى بسهمٍ خادع يريد قتل الكاهن

فيه ولاكنه إخترقه دون أن يسبب له الأذى ..


لم يصدق مهيران ما حدث فهذاء اول سهم في حياته لم يصب ..

إصيب نوعاً ما بالإحباط ..


إستل ميراج فأسه وأنطلق لقتال الكاهن ولاكن مهيران إستأذنه

مشيراً له بأن هذاء الكاهن هو خصمه ,


بدل ميراج وجهته لقاتل ميروك تواجه هو وميروك قليلاً ياإلهي كم

هو بارع هذا الخصم في القتال ..


أخذ أميرهم يبتعد رويداً رويدا

أصيب ميراج بجرح بسيط من سيف القاتل ميروك عندها صرخ

الكاهن معلناً الإستسلام بعد أن أصيبت يده التي يؤدي بها طقوس لعنته


تشتت إنتباه ميروك للحضه وقد أدت تلك الحضه لمصرعه على يد ميراج


لنعد لحضه للوراء لنخبركم كيف أصيب الكاهن

كان مهيران يلقي بسهامه ولاكن دون جدوى فكلها تخترقه دون ان

تصيبه بأذى على اثرها انتبه مهيران الى ان الكاهن يتمتم بكلمات

غير مفهومه ممسكاً بكتاب في يده اليسرى


عندها باغته بسهمان ليشتت انتباهه وقذف عليه بعض الأتربه

لتصيبه بعمى مؤقت أو على الأقل لتقطع طقوس عمله


وفعلاً رمى بسهمه ليصيب ذراعه التي كانت ممسكه بالكتاب لينتهي

هنا عمله ويلقى القاتل ميروك مصرعه .



أخذ الفرسان الساحر رهينه في وسط كيس صنع من القش

ولحق ميراج بأمير الرومان هو ومهيران

عند العودة الى ريجاس سنجد أنه أنهك تماماً ولاكنه لازال مستمر

في قتال بير


فرسان اربستا و اطلانتس قل عددهم بشكل كبير جداً فالواحد يقاتل

سبعةً من جيش الرومان والعدد في الخلف يزيد


عندها أعلن أربيهاج دخوله بالحرب للدعم صفوف ريجاس

وفعلاً أثمر دخوله فقد قضي على نصف جيش الرومان ودمرت

المنجنيقات كلها على يد الكونت اربيهاج لتحيي شعلة الحرب في

صدر ريجاس ليشتعل حماساً


فقد أصاب بير في ركبته مما قلل فرصة نجاته .

توقف الكل عن القتل في لحضه ؟؟!

لقد كان الأمير ميراج فوق برج الحصار الذي قد أعدوه لإختراق

منبريه .



كان ممسكاً بأمير الرومان شارل وبيده الأخرى خنجراً كان قد

أخذه من القاتل ميروك بعد أن قتله


عندها رفع صوته قائلاً الأتي

" يا صغار الرومان ها هنا أخيركم إثنتان , مصرع أميركم أو

الإنسحاب ,أتيتم يحكمكم الطمع وتحرككم وحوش الإنس , هاهنا

أخيركم فإما إستسلام ثم سلام , أو دمائكم تلحقها دماء
".


عندها أغمي على أمير الرومان

فرد بير بعد أن توقفت المبارزه بينه وبين ريجاس

" يا إبن سيناث يا أمير اربستا سندع منبريه بسلام فأطلقوا أميرنا

بسلام
"


ألقى جميع جنود الروما أسلحتهم ونكسوا رايتهم معلنين الإستسلام ..

عندها رحلوا بعد أن ذاقوا مرارة الهزيمه > لتبداء إحتفالات منبريه

وليشارك جميع الجنود في إعادة إعمارها ...


هنا تنتهي الحرب التي شاركت فيها قوات أطلانتس والتي كانت

هوامش جانبيه لقصة أطلانتس الحقيقيه ..


إني أعيش في سؤال يحيرني ماذا سيحدث حينما يلتقي المحب

بمحبوبته ..


رؤس أقلام ستحكيها قصتنا في أجزائها القادمه

الخاتمه . . .

أعتذر عن قلة الصور في القصه وأعتذر كل العذر عن عدم قدرتي على تصميم طقم للقصه وذالك لإنشغالي .

أتمنى أن تكونوا قد إستمتعتم بما تم

على أمل القاء بكم دمتم بحفظ الله ..














رد مع اقتباس