وكلُ عأمُ وأنتُ ألىُ أللهُ أقربـُ ..ورمضــآنُ مبأركُ لكُ ولنــآُ

طرحتُ فكرهُ ..أنأ أولُ مرهُ تكونُ ليُ فرصــهُ أنُ أردُ فيُ أحد موأضيعكُ ألرأئعـهُ وألتيُ أذهلتنــآُ بطرحهآ وبفكرتهآ

بالنسبــهُ للموقفُ أوُ سلسلهُ ألموأقفُ هذهُ لأ تحلُ ألأ بالعقلُ وألتفكرُ لوهلهُ منُ ألزمنُ حتىُ يتسنىُ لكُ أنُ

تفهمُ ألمغزىُ ألحقيقيً منُ تصرفُ ألأخرينُ تجأهكُ منُ أفعألُ ربمأ أنتُ ترأهأ صعبهُ وأحيأنآ تكونُ مستحيلهُ

العفلُ ..أوُ ألتصديقُ لكنهآ تحدثُ ..بالرغمُ منُ تحذيرأتُ فيُ نفسكُ قدُ زرعتُ فيكُ وتنبهكُ علىُ فعلُ الصحيحُ

منُ السقيمُ منُ ألأمورُ ..ليتبينُ لكُ وأقعُ ح‘ــالُ ألوقتُ ألذيُ أنتُ تعيشُ فيهُ وتتعأيشُ معه ..

لربمــآ ..وأقولُ ربمأ كأنُ العفلُ منُ ورأءُ ألمألُ الذيُ أعطــآهُ ألأستـآذُ ألفأضلُ ألىُ ألطألبُ أمرُ عنُ قصدُ فهوُ

يعلمُ أنُ هذأ ألطألبُ كأنُ يدرسُ عندهُ ويكنُ لهُ ألودُ وألأحترأمُ وألشعورُ متبأدلُ بينُ ألأثنينُ

وعندُ أكمألُ ألمرحلهُ ألثــآنويهُ بنجأحُ كيفُ ستكونُ لحظأتُ ألفرأقُ أوُ ألودأعُ بينُ ألأستـآذُ وألطألبُ ألأ بالودُ

والتسـآمحُ وروأبطُ كثيرهُ تنشــآُ بينُ ألأثنينُ تدعوهمآ ألىُ حبُ أحدهمأ للأخرُ أوُ معزهُ أحدهمأ للأخرُ ..

بنظريُ ..ينظرُ ألأستأذُ أنهُ يعطيُ مبلغُ كثيرُ للطألبُ لأنهُ علىُ علمُ مأبذهنُ ألطألبُ عندُ أكمألُ درأستهُ

ألثأنويهُ وتوجههُ ألىُ مرحلهُ أخرىُ تحددُ مسيرهُ حيأتهُ ألىُ ألأبدُ ..وربمأ أمرُ غريزيأ ..هوُ عند ألطألبُ أنُ يذهبُ

ألىُ ألسوقٌ ليبتاعُ لنفسهُ بعضٌ ألثيأبُ ألجديدهُ وألجميلهُ ليتبأهأ ويحتفلُ بقدومُ مرحلهُ هأمهُ منُ حيأتهُ وهيُ

علىُ ألأبوأبُ ..تفكيرُ منطقيُ ..

ويصأدفُ أنهُ لمُ يدركُ أنُهُ أعتقدُ أنُ ألستأذُ أعطأهُ ألمأئهُ ألأولىُ ..فنحنٌ نعلمُ أنُ ألأستأذُ أعطأهُ مأئتأنُ

لتكونُ أكثرُ منُ كأفيهُ فيُ مشوأهُ ألشرأئيُ ألقصيرُ ولكثيرُ منُ ألأمورُ ألصغيرهُ ألتي يحتأجُ أليهــآ ألطلبهُ ..

موقفُ ذكيُ حقـــآ ..

أستأذُ يفهمُ وللمرهُ ألأخيرهُ هوُ يدركُ ألوأقعُ ألذيُ يعيشهُ لطالبُ

^^

^^